الإيمان الحقيقي هو سبب من أسباب النصر و لا ينبغي للمؤمن أن يحزن ويضعف ، كن على الدين الذي رضيه الله لعباده فشتان بين ألم المؤمن وألم الكافر يعني سبب الهزيمة في أُحد المعصية والمخالفة ، لابد للجنة من ثمن كبير لذلك إيثار
هذا لا يعني أن المؤمنين لا يخطئون قط، و إ نهم إن أخطأوا ولو عن جهل أو بغير إرادة أو في ضعف يفقدوا كل شيء، إنما يوجه الرسول أنظارنا إلى الصليب، فمهما كانت الخطي ّ ة يَلزَم التوبة عنها
القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة البقرة - الآية 237
4 النساء An-Nisaa
﴿ أَنِ ٱشْكُرْ لِى وَلِوَٰلِدَيْكَ إِلَىَّ ٱلْمَصِيرُ ﴾ [ سورة لقمان آية:﴿١٤﴾ ] قيل: الشكر لله على نعمة الإيمان، وللوالدين على نعمة التربية، وقال سفيان بن عيينة: من صلى الصلوات